الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع العمل رقم الفتوى 0012
السؤال
أعيش في دولة أوروبية هل يجوز أن أعمل في بنك إذا لم أجد عملا آخر مع العلم أنهم لا يمنعونني من الحجاب؟
الجواب
إذا كانت بحاجة فيجوز لك العمل مع بذل الجهد للبحث عن عمل آخر في غير مؤسسة ربوية ولا يتعارض مع أحكام الشريعة الاسلامية، علماً بأن العمل الحرام في البنوك التجارية ينحصر فيمن يباشر العملية الربوية والمتسبب فيها، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لعن الله الربا وآكله وموكله وكاتبه وشاهده وهم يعلمون [رواه الطبراني في الكبير].
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهده، وقال: هم سواء [رواه مسلم].
ولذا فعليك النظر إلى طبيعة عملك ومعرفة حكمه على ضوء ما بينه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والأسلم البعد عن الشبهات ما أمكن والله تعالى أعلم.
الموضوع العمل رقم الفتوى 0013
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير يا شيخنا الفاضل
ممكن الاجابه عن السؤالي
هل يجوز العمل عند اليهود بتل ابيب وهل المال المكتسب بالعمل عندهم حلال او حرام مع العلم ان عملي مهو جايب همو
الجواب
لايجوز وتأباه عزة المؤمن، قال تعالى وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ [سورة المنافقون: 8] والله تعالى اعلم .
الموضوع العمل رقم الفتوى 0014
السؤال
هل يجوز العمل عند اليهود بتل ابيب وهل المال المكتسب بالعمل عندهم حلال او حرام
الجواب
لايجوز وتأباه عزة المؤمن، قال تعالى وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ [سورة المنافقون: 8] والله تعالى اعلم .
الموضوع العمل رقم الفتوى 0015
السؤال
السلام عليكم
أنا أعمل كمهندسة كهرباء للأنظمة الكهربائية والصوتيات في المستشفيات والفنادق والمجمعات السكنية
عملت لفندق نظام صوتيات داخل المطعم، والمطعم يوجد فيه بار
وعملت لفندق آخؤ أنظمة حماية ويوجد بداخله بار
ما حكم ذلك؟
مع جزيل الشكر
الجواب
الأصل في عملك الاباحة وليس الهدف خدمة جزء من الفندق وهو البار وليس عقد العمل عليه بالذات ولذا فعليك التنبه مستقبلا أن يكون العقد بينك وبين من تعمل معه على مباح ولو كان هذا الشرط لكان استثناء البار من ذلك والله تعالى أعلم
الموضوع العمل رقم الفتوى 0016
السؤال
Business agreement between a doctor and a reputed drug company is halal or haram?
I need a suggestion from you based on the following scenario:
Dr.X is working in a private hospital. He makes a business agreement with one of the best companies in a country that exports drugs to the developed country. According to the agreement Dr.X will write a specific drug for a specific disease that is produced by the aforementioned renowned company. The price of the drug is similar to the price of other companies and quality is superior or similar to other companies. As an agreement the doctor will get a monthly salary from that company.
Conditions of the agreement:
• Doctor will write the drug in his prescription according to the disease condition/according to the indication
• The doctor will have control over the agreement and the pharmaceutical company will not be the first priority but patients will be the first consideration
• If the price of the drug increases the doctor will consider alternative drugs for the betterment of the patient following reevaluation of the agreement. If most of the reputed company of the country increase the price due to a specific reason then doctor will choose the drug that best suits the patient. Doctor will consider acceptable price (most of the companies adopt) and quality. Due to price quality should not be compromised. A balance of price and quality should be maintained.
• Any party has the freedom to come out of the agreement
• The hospital has no rule to declare any conflict of interest regarding such issue. So the doctors have no obligation regarding such an issue
• The doctor will not be responsible for any obligation (rules/regulation) applicable to the pharmaceutical company

If the pharmaceutical company agree with the above conditions is it permissible to make such a business agreement with the company without harming the patients and earning money? Is it halal?
الجواب
سبق أن طرحت اسئلة حول علاقة الطبيب بدواء معين او مختبر معين أو مستشفى معين مقابل عمولة معينة وكل هذا غير جائز لأن تقديم منفعة طرفين على منفعة الطرف المحتاج للخدمة بل على حسابه حرام ولما في ذلك تفضيل للمال على أخلاق المهنة بالحرص على منفعة المريض وهي امانة في عنق الطبيب وربما لا يستدعي الحال لتحويل او اجراء تحاليل أو لهذا العلاج بالذات ورغم ان السؤال صيغ بعناية لكن لا يتصور عقلا بذل مال دون مقابل وشرعنا الحنيف ينير لنا السبيل وبيسر وبسهولة فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: إن الحلال بين وان الحرام بيّن وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك ان يرثع فيه الا وإن لكل ملك حمى الا وان حمى الله محارمه الا وان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب (متفق عليه) فالبعد عن الشبهات يبعد عن الوقوع في المشكلات والاحتراز عنها وفي الحديث عن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال: اتيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: جئت تسأل عن البر قلت نعم فقال: استفت قلبك البر ما اطمأنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك (حديث حسن رواه احمد والدارمي في سنديهما) ولا شك ان درء المفاسد اولى من جلب المنافع والله تعالى اعلم.
 

 
 (752)  (754) (896)  
  760 759 758 757 756 755 754 753 752 751 750  مزيد