|
الموضوع |
الأحوال الشخصية -علاقات اسرية |
رقم الفتوى |
0010 |
| السؤال |
السلام عليكم انا متزوجة في الاردن ومن شاب أردني وسافرت الامارات معه وبعد ثلاث سنين أنجبنا طفل باستخدام اطفال الانانية وزوجي الان لا ينجب وعندي طفل واحد اثناء اقامتي في الامارات قام زوجي بالاعتداء علي بالضرب المبرح الذي استدعاني ان التجأ للشرطه وبعد سنوات رفعت قضيه طلاق وطلب مني بالإلحاح ان أسقطها وفعلا أسقطتها وقبل سنه تعرضت للضرب من قبل أهله في الاردن وضرب اهلي وذلك تم في الشارع الذي دفعني ان التجأ الى الشرطه والمحكمة وأقمت قضيه وسافرت الامارات لوحدي وفي الامارات أعادني للبيت لكن قضيه الاردن لا تزال مستمرة مع العلم انه هو واهله أيضا اشتكوا علي الان انا من سنتين لم انزل الاردن بسبب القضايا لأنهم قالوا لي ممكن يعمل منع سفر لابنه كتهديد لي حتى أتنازل عن القضيه مع العلم ان كائنا نعمل في الامارات .
سؤال اخر هل يحق لي ان اتطلق من زوجي في حاله عدم انجابه مع انه عندي طفل واحد عمره 9 |
| الجواب |
إذا كنت وزوجك تعملان في الإمارات فلا يستطيع فصل طفلك عنك، فلك حق حضانته وتربيته والله تعالى أعلم.
أما بالنسبة للتفكير بالطلاق فعندك طفل فاحرصي على أسرتك وعلى حل المشكلات لتعود علاقة المودة والمحبة والله تعالى أعلم.
|
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية -علاقات اسرية |
رقم الفتوى |
0011 |
| السؤال |
ما المفترض عملة عند اكتشاف الزوج لمرض جنسي لا ينتقل الا بالجماع (علاقة كاملة مع شخص مصاب) بحسب كلام الاطباء الثقات ...مع العلم بعدم قيامه باي علاقات خارج نطاق زواجه وان الزوجة كانت بكرا .هل يواجهه زوجته لمعرفه مصدر المرض ام يتغافل؟ |
| الجواب |
| بداية فإن ما ذكر في السؤال للمرض الجنسي صحيح لكنه ليس كل الصحيح إذ تكون العدوى بالدم كنقل دم مصاب بالمرض إلى شخص آخر غير مصاب، أو عند استخدام إبرة غير معقمة تحمل هذا المرض ولذ فلا ضير، والحالة هذه وبناءً على ما ورد في السؤال من معرفة سبب المرض أو تجاهله والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية -علاقات اسرية |
رقم الفتوى |
0012 |
| السؤال |
| انا فلسطيني متزوج من اردنية منذ 5 اشهر ولكن قدر الله لنا صعوبة الدخول بعد الخلوة بسبب خوف زوجتي من العملية والذي دفع والد زوجتي و اهلها بصفة عامة بتحريض زوجتي على رفع قضية شقاق و نزاع و قضية نفقة....والله يعلم اني لا اريد الطلاق و قد رفضت عندما طلبوا مني ذالك و اعلم ان زوجتي لا تريده ايضا ولكن تحت تاثير اهلها وافقت على رفع القضية...علما انها خرجت من بيتي في بلد عربي غير الاردن لتزور اهلها و تريد الرجوع الي ولكن لم يسمح لها والدها اذ قال لي بالحرف الواحد حتى لو كانت تريدك فلن اعيدها لك لا يهمني المال ولا يهمني الاهانة التي تلقيتها من والدها و اخوانها لكن يهمني ان ترجع لي زوجتي حيث اننا كنا في غاية السعادة في حياتنا حتى بدا اهلها و اهلي كي اكون عادلا في التدخل فماذا علي ان افعل الان وانا في هذه الحالة وما حكم الشريعة في حالتي. وشكرا لكم |
| الجواب |
| لم يرد في السؤال نوع القضية هل هي نفقة، أم شقاق ونزاع... لكن القضاء الشرعي حريص على دوام الحياة الزوجية، ولذا يقوم الاصلاح الأسري بدوره في معالجة الخلاف، وإعادة العلاقة إلى طبيعتها القائمة على المودة والرحمة والتآلف، فإن لم يتحقق ذلك، فالقضاء يبذل جهده ولا يتسرع في الحكم وعليه فإذا كانت الزوجة تريد زوجها وتحبه فلا يستطيع أحد أن يفرض الطلاق عليها، فالحكم للشرع وليس لأب أو أخ والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية -علاقات اسرية |
رقم الفتوى |
0013 |
| السؤال |
| مرحبا انا متزوجة منذ عام زوجي عصبي جدا و يكره عائلتي يشتمني دائما و يسب اهلي و دائما يخلق المشاكل و في كل مرة يقول لي هيا اذهبي لبيت اهلك بعد ذلك يتراجع قررت عدم الرجوع مع الأول لكنه اتى إلى اهلي طالبا السماح و وعدني بعدم التكرار لكنه اعاد ذللك و توصل حتى الى ضربي و يطلب مني الذهاب الى اهلي لأحضر له المال و هو لا يعمل و أنا في كل مرة احضر له لكنه تمادي و اصبح يهددني بإخضار المال و الا الطلاق و في مرة الاخيرة هددني بالقتل ماذا افعل هل اطلب الطلاق |
| الجواب |
| لا تتسرعي في اتخاذ القرار بنفسك، ولكن استشيري واستخيري وإذا لم يكن لك أولاد فعليك اخبار أهلك بالموضوع والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية -علاقات اسرية |
رقم الفتوى |
0014 |
| السؤال |
| اذا رفض الابن التصالح مع أبيه.بعد خصام بينهما.وسكت الاب فماالعمل ؟ ايبادر الاب،؟وشكرا |
| الجواب |
على الابن أن يبادر ببر والده فبمقاطعته عقوق ورضاه من رضى الله تبارك وتعالى القائل في كتابه العزيز: {وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانً} [الإسراء: 23] وقال تعالى: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} [الإسراء:23، النساء:36، البقرة:83، الأنعام:151]
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه [رواه الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه]
وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: رضا الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخط الوالد [رواه ابن حبان في صحيحه]
فعلى من حول الابن وعلى من يحبه أن يعينه على بر والده طاعة لله تعالى وسخطاً للشيطان والله تعالى أعلم.
|
|
| |
|
