وتُبَّع: هو تبع الحميري، المذكور في الدخان. وما لم أذكره مُفسَّر إلى قوله تعالى: { أَفَعَيِينَا بِٱلْخَلْقِ ٱلأَوَّلِ } أي: أعجزنا عن ابتداء الخلق، وكانوا يقرون بأن الله خلقهم وينكرون إعادتهم بعد الموت، فدلَّهم بالنشأة الأولى على صحة الثانية. { بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ } أي: في شَكٍّ { مِّنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ } يريد: البعث.