القراءات: { ميتاً } بالتشديد: يزيد { وعيدي } وما بعده مثل التي في " إبراهيم " { يوم يقول } بالياء: نافع وأبو بكر وحماد { امتلات } بإبدال الهمزة ألفاً: أبو عمرو ويزيد والأعشى والأصفهاني عن ورش وحمزة في الوقف { يوعدون } على الغيبة: ابن كثير { وإدبار } بكسر الهمزة: أبو جعفر ونافع وابن كثير وحمزة وخلف وجبلة { المنادي } بالياء في الحالين: ابن كثير وسهل ويعقوب وافق أبو جعفر ونافع وأبو عمرو وفي الوصل. الوقوف: { ق } ط كوفي ولو جعل قسماً فلا يوقف للعطف { المجيد } ه ج لأن " بل " قد يجعل جواب القسم تشبيهاً بأن في التحقيق وفي توكيد مابعده، وقد يجعل جوابه محذوفاً أي لتبعثن { تراباً } ج لأن ذلك مبتدأ إلا أن المقوم واحد { بعيد } ه { منهم } ج لاحتمال ما بعده الحال والاستئناف { حفيظ } ه { مريح } ه { فروج } ه { بهيج } ه لا لأن { تبصرة } مفعول لأجله { منيب } ه { الحصيد } ه لا لأن النخل معطوف على الجنات والحب { نضيد } ه لا لأن المراد أنبتناها لأجل الرزق { للعباد } ط للعطف { ميتاً } ط { لخروج } ه { وثمود } ه { لوط } ه لا { تبع } ط { وعيد } ه { الأول } ط { جديد } ه { نفسه } ج وجعل ما بعدها حالاً أولى من الاستئناف فيوقف على الوريد و " إذا " يتعلق بمحذوف وهو " أذكر " أبو بقوله { ما يلفظ } فلا يوقف على { قعيد }. { عتيد } ه { بالحق } ط { تحيد } ه { الصور } ط { الوعيد } ه { وشهيد } ه { حديد } ه { عتيد } ه لتقدير القول { عنيد } ه لا { مريب } ه لا بناء على أن ما بعده صفة أخرى ولو جعل مبتدأ لتضمنها معنى الشرط أو نصباً على المدح فالوقف { الشديد } ه { بعيد } ه { بالوعيد } ه { للعبيد } ه { مزيد } ه { بعيد } ه { حفيظ } ه ج لاحتمال أن تكون " من " شرطية جوابها القول المقدر قبل أدخلوها أو موصولة بدلاً من لكل { منيب } ه { بسلام } ط { الخلود } ه ط { مزيد } ه { البلاد } ط للاستفهام. قال السجاوندي: وعندي أن عدم الوقف أولى لأن النقب وهو البحث والتفتيش وأقع على جملة الاستفهام. { محيص } ه { شهيد } ه { لغوب } ه { الغروب } ج لاحتمال تعلق الجار بما قبله وبما بعده { السجود } ه { قريب } ه لا لأن ما بعده بدل { بالحق } ط { الخروج } ه { المصير } ه لا لتعلق الظرف { سراعاً } ط { يسير } ه { وعيد } ه. التفسير: قيل: إن قاف اسم جبل من زبرجد أخضر محيط بالأرض وخضرة السماء منه. وقيل: قادر أو قاهر ونحو ذلك من أسماء الله مما أوله قاف. وقيل: قضي الأمر. وقيل: قف يا محمد على أداء الرسالة. والأقوال المشتركة بين الفواتح مذكورة، وإعراب فاتحة هذه السورة كإعراب أول " ص " ، وبينهما مناسبة أخرى من قبل وقوع الإضراب بعد القسم ووجهه ما مر.