قوله عز وعلا: { وَلَقَدْ كَانُواْ عَاهَدُواْ ٱللَّهَ مِن قَبْلُ لاَ يُوَلُّونَ ٱلأَدْبَارَ } [الآية: 15]. سئل بعض العلماء: من المرحوم؟ فقال: عزيز قوم ذل - يعنى عصى بعد ما اطَّلع - وغنى قوم افتقر كان غنيًا بالله ثم وقع فى الطلب وعالم بين جُهَّال يأتى ما يأتى الجُهّال.