* تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
(17) - ثُمَّ قَالَ مُوسَى: رَبِّ بِما جَعَلْتَ لِي مِنَ الجَاهِ وَالعِزِّ، وَبِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ بِعفُوِكَ عَنْ قَتْلِ هذِهِ النَّفْسِ، لأَمْتَنِعَنَّ عَنْ مِثْلِ هذا الفِعْلِ، وَلَنْ أَكُونَ عَوْناً لِلمُجْرِمينَ الكَافِرِينَ بِكَ، المُخَالِفينَ لأمْرِك، وَلَنْ أُظَاهِرَهُمْ عَلَى الإِثمِ والعُدْوَانِ.
ظَهِيراً لِلمُجْرِمِينَ - مُعِيناً لَهُمْ.