الرئيسية - التفاسير


* تفسير تذكرة الاريب في تفسير الغريب/ الامام ابي الفرج ابن الجوزي (ت 597 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى


{ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }

قوله تعالى وما كان الله معذبهم يعني المشركين وهم يستغفرون أي وفيهم من يستغفر أي قد سبق له انه يؤمن وقيل وهم يرجع الى المؤمنين الذين بينهم