الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير الجلالين/ المحلي و السيوطي (ت المحلي 864 هـ) مصنف و مدقق


{ وَمَا هَـٰذِهِ ٱلْحَيَاةُ ٱلدُّنْيَآ إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلآخِرَةَ لَهِيَ ٱلْحَيَوَانُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ }

{ وَمَا هَٰذِهِ ٱلْحَيَٰوةُ ٱلدُّنْيآ إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ } وأما القُرَبُ فمن أمور الآخرة لظهور ثمرتها فيها { وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلأَخِرَةَ لَهِىَ ٱلْحَيَوَانُ } بمعنى الحياة { لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ } ذلك ما آثروا الدنيا عليها.