{ وَإِذَا ٱلْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ } الموؤدة الجارية المدفونة حيّاً، كانوا يدفنون البنات حيّاً خوفاً من لحوق العار، كانوا يقولون: انّها يُسبين فيتزوّجن فى غير اهلهنّ، او خوفاً من العيلة، وقيل: كانت المراة اذا حان وقت ولادتها حفرت حفرةً وقعدت على رأسها، فان ولدت بنتاً رمت بها فى الحفرة.