الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج رقم الفتوى 0244
السؤال
السلام عليكم
سيدي لدي مشكلة وهي تقدم رجل لخطبتي وهو متزوج ويريد إعادة الزواج على سنة الله ورسوله وزوجته رافضة ان تمضي له ورقة موافقتها لاعادة زواجه وأهلي شرطهم ان ياتي بهذه الورقة والا كيف يتم العقد في البلدية انا في حيرة من أمري أعينوني وجزاكم الله كل الخير.
أرجوكم أريد الاجابة في أقرب وقت ممكن وشكرا.
الجواب
إذا كان الرجل كفؤاً للزواج من ابنتهم، ولا مانع عندهم إلا الحصول على ورقة من زوجته، فعليهم الموافقة، لأنه لا يشترط موافقة الزوجة إذا اراد الزوج الزواج بأخرى إلا إذا كانت قد اشترطت في عقد الزواج ان لا يتزوج عليها، والا فالأمر بيد الرجل والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج رقم الفتوى 0245
السؤال
لدى بنت ربيتها وعلمتها حتى وصلت الى السنة النهائية في كلية الطب البشري وطبعا انتم سعادتكم تعرفون مدى المصاريف اللى بتتصرف في كلية الطب من دروس وكتب وخلافه وكانت منقبة انا اعمل في احدى الجامعات السعودية وكنت ارسل لها اموالا طائلة حتى تتعلم وتصرف على اخوتها وكانت ثقتى فيها عمياء وفجأه قلعت النقاب بحجة ان الدكاتره يضايقونها ابلغونى الجيران وانا اعمل بالسعودية من اجل الاولاد انها تزوجت شاب من ورايا فقطعت عملى وسافرت للعودة لمصر ووجدتها فعلا تزوجت وبدون ولى زواجا ليس شرعيا وهربت لامريكا مع العلم بأن هذا الشاب ليس بمستواها الاجتماعى ولا التعليمي ولا الثقافي كما أنه متزوج من أمرأه اخرى ولديه طفلين بالاضافة الى انها سرقت مبلغ 21 الف دولار واشترت سيارة لحماها أى ابو الواد اللى تزوجها بالاضافة طبعا الى انها سرقت ذهب امى وفرش العرس بمقدار 20 الف ريال انا الآن اريد فتوى في أمرين:
1هل هى عاق أم لا؟
2هل هذه الجوازه حرام أم لا
الله على ما اقول شهيد
الجواب
بناء على ما ورد في السؤال فهي عاقة، ومتعدية بتصرفها بمال والدها بغير حق والله تعالى اعلم. اما بالنسبة لزواجها فقد ذكرت انه غير شرعي كأن يكون بدون عقد شرعي ولا شهود فإن كان كذلك فهو زواج فاسد والا فحكمه حسب ما تحقق من اركان وشروط والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج رقم الفتوى 0246
السؤال
salam alikom i have a a question am girl 30 yeas old i still single and i ask alla to get married in this last day i have a concupiscence and i dont know what to do am afraid of allah but when i became like that i make a ablution and pray and ray to allah to get married really am fed up pl z answer me what can i do thank you
السلام عليكم، لدي سؤال، أنا فتاة أبلغ الثلاثين من العمر وما زلت عزباء، وأدعو الله بأن أتزوج لأنه أصبحت لدي شهوة جنسية مؤخراً ولا أعلم ماذا أفعل فأنا أخاف من الله، ولكن عندما أشعر بالرغبة الجنسية أقوم وأتوضأ وأصّلي وأدعو الله بأن أتزوج لأنني مللت حقاً ولم يعد باستطاعتي التحمل. الرجاء الإجابة على سؤالي، ماذا بإمكاني أن أفعل؟ وشكراً لكم.
الجواب
اعانك الله عز وجل على العفة والطاعة، وكتب لك ما فيه سعادتك في الدنيا والآخرة قال تعالى {وَلْيَسْتَعْفِفِ ٱلَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِه} [النور: 33] ذكر القرطبي وابن عطية رحمهما الله تعالى في تفسير هذه الاية بأن الله سبحانه امر في هذه الاية كل من يتعذر عليه النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر ان يستعف, ومما يساعد على الاستعفاف الصوم فعن عبد الله رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول: (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه غض للبصر, واحصن للفرج, ومن لم يستطع فعليه بالصوم, فانه له وجاء) ]أخرجه الشيخان وأبو داوود والنسائي وابن ماجه[ ويقاس على الصوم للاستعفاف كل ما يؤدي الى كسر الشهوة واضعافها, فيلزم الأخذ به كما يلزم الأخذ بالصوم ومن ذلك الانشغال بالعبادة, والتفكر بالكون والانشغال فيما ينفع, وتجنب ما يثير الشهوة كالاختلاط المحرم من الرجال والنساء, أو النظر الى ما يثير الشهوة قال تعالى {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ} [النور: 1[3 والحرص على مصاحبة الصالحات, والدعاء فالله سبحانه وتعالى لا يرد سائله الا بخير قال تعالى {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} ]البقرة: 186 [ وتوكلي على الله سبحانه قال تعالى {وَقَالَ رَبُّكُـمُ ٱدْعُونِيۤ أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر: 60[ فالخير فيما يختاره الله عز وجل فهو الذي بيده الخير وسيجازي عباده الصالحين بذلك قال تعالى {إِنَّ ٱلْمُسْلِمِينَ وَٱلْمُسْلِمَاتِ وَٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَاتِ وَٱلْقَانِتِينَ وَٱلْقَانِتَاتِ وَٱلصَّادِقِينَ وَٱلصَّادِقَاتِ وَٱلصَّابِرِينَ وَٱلصَّابِرَاتِ وَٱلْخَاشِعِينَ وَٱلْخَاشِعَاتِ وَٱلْمُتَصَدِّقِينَ وَٱلْمُتَصَدِّقَاتِ وٱلصَّائِمِينَ وٱلصَّائِمَاتِ وَٱلْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَٱلْحَافِـظَاتِ وَٱلذَّاكِـرِينَ ٱللَّهَ كَثِيراً وَٱلذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ ٱللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً}] الأحزاب: 35[ والله من وراء القصد وهو الأعلم بالصواب.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج رقم الفتوى 0247
السؤال
أنا في فترة الخطوبة ولا أعلم هل من الصحيح أن أتكلم معها بمعروف مرة واحدة يوميا لإكتشاف شخصيتها عن قرب لأن أباها يجلس بجانبنا ولا إعتراض بذلك ولكن عند زيارتهم لا يعطيني الفرصة للكلام ويتدخل ولا يعطيها الفرصة للكلام بتلقائية فهو شديد الترقب ويرد هو بكل سؤال وكأني أسأله هو وأتكلم معه هو. أما بالنسبة لها فهي ليست على درجة من الإلتزام. ولكنها تستجيب لما أنصحها وأقول لها عليه من قيام ليل ركعتين مبدئيا وصيام يوما كل أسبوع وقيام الصلوات والفجر على وقتة وكنت أتوسم بها ان تساعدني وأساعدها لأرفع مستواها دينيا مع الوقت وأخذ ذلك الثواب من تعليما القراءة والحفظ والدراسة الدينية وهي طبيبة وليس لها من الوقت الكافي لذلك ولكن دائما ما يراودني أنها لن تتغير ولا تقبل على شيء الا وهي متكاسلة او وعدم رضا وأخاف ان يحدث عدم توافق وصبري قد ينفذ عليها بعد الزواج لأن بطبعي أحب الطريقة الدينية والتفكير على أساس ديني وسند ديني دائما. ولكني شديد الحذر على مشاعرها ولا أريد أن أفض ذلك المجلس كلة وأبحث عن أخرى تناسبني من الأول وأنا أصلي أستخارة كل يوم وشديد الترقب والخوف من المستقبل وأدعو دائما بأن يرزقني الله بزوجة أحبها فيه وتحبني في الله ولا أبتغي أي شيء من الدنيا غير رضا الله فلا أدري بما تنصحني؟!؟!؟
الجواب
إذا كنت في فترة خطوبة بالمفهوم الشرعي أي تم التقدم لطلب الزواج ولم يتم عقد الزواج بعد، فأنت والحالة هذه اجنبي عنها، وليس لها حق عليك وليس لك حق عليها، ولكن إذا تم عقد الزواج بينكما فأنتما زوجان شرعاً لكن دون خلوة شرعية يترتب عليها حقوق واحكام، وقد أشرت في سؤالك أن خطيبتك طبيبة ولم تشر الى مستواك العلمي ولا إلى العمر، ولا شك ان الخطبة تمت بعد موافقتك وموافقتها، وما يحصل يشير إلى التردد وعدم الارتياح في العلاقة بينكما، ولذا إذا كان الأمر كذلك، فامساك بمعروف او تسريح باحسان، والله سبحانه وتعالى يعوض كل منكما عن الآخر بخير منه يتحقق معه الحياة الزوجية المبنية على المحبة والسكينة والرحمة والثقة المتبادلة والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج رقم الفتوى 0248
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله يا سيدي أنا من مصر وخطبت بنت من عائلة محتفظة ليست بمتبرجة ولكنها تلبس البنطال الواسع وشيئ طويل عليها ليخفي تفاصيل الجسم وبشكل عصري نوعا ما فهل ذلك لا يجوز شرعا؟ ويجب عليها لبس النقاب؟
ثانيا.هل كلامي معها بالتليفون مرة يوميا لمعرفة شخصيتها الحقيقية وما تريدأو لاتريدومعرفة ان كان هناك قبول او لا وأختبرها ببعض المواقف ف حين أن والدها يجلس معنا عندي زيارتي لهم وكلما نطقت بكلمة يقوم هوه بالرد ولا يعطني الفرصة وانا لا أبرر موقفي بالخطأ ولكني لا أجد حل فبما تنصحني وانا قلت مرارا اني اريد ان اتكلم معها بحرية في وجود أبيها! وانا أغشاأن تكون تلك الأشياء أستقطاب لي في الحرام وما بدأ بباطل فهو باطل .وقلت لها مرارا ننا قد وصلنا لدرجة اننا نعرف بعضنا بعض ونبدأ بتقليل المكالمات ونكتفي بمعرفة الأخبار فقط برسائل نصية ولكن ما توقفت وتعاود الأتصال وانا أزجرها وأوقفا ولا تنتهي فما الحل؟!
ثالثا.انا توسمت فيها انها تستطيع ان تساعدني وأساعدها لمعرفة حدود الله الصحيحة اما بارسال سيدي او اي مادة تعليمية وكما هيه وعدتني انها سوف تجتهد لتكون أقرب لسمت التديين.ويتميز بيتها ان أباها رجل عن حق وهوه صاحب الكلمة والغلبة بعكس مثير من البيوت الآن.وكثير يأتيني من الهواجس اني قد بدأت بخطأ فلا يجب ان أكمل ذلك الأمر أو أتمم الزواج وكأن برأي سيدالأئمة والدعاة وسيد المرسلين علية أفضل الصلاة والتسليم والذي مستوحى من ربنا رب الوجود أن أظفر بذات الدين تربت يداك . وهي تعلمت ان تقوم الليل بركعتين وتقوم الفجر الصلوات بوقتها ولكنها ليست بالتدين المناسب لي وقد أصطبرت عليها وأخاف من عقاب الله أن تركتها وهيه ليست بماجنة وأحاول فقط ان أخذ بيدها للطريق الصحيح وأستشعرت بمدا صعوبة الموقف ان أخذ بيدها في كل شيء وأستخير الله كل يوم ومتوكل على الله وأحتسب الأجر على الله فما الحل؟أصبر وأكمل وأرا النتيجة ولا داعي من العجلة؟ أم أختصر الطرق والوقت وأبحث عن أخرى؟ فأنا في قمة الحيرة فعلا! وجزاكم الله خيرا
الجواب
إذا كنت في فترة خطوبة بالمفهوم الشرعي أي تم التقدم لطلب الزواج ولم يتم عقد الزواج بعد، فأنت والحالة هذه اجنبي عنها، وليس لها حق عليك وليس لك حق عليها، ولكن إذا تم عقد الزواج بينكما فأنتما زوجان شرعاً لكن دون خلوة شرعية يترتب عليها حقوق واحكام، وقد أشرت في سؤالك أن خطيبتك طبيبة ولم تشر الى مستواك العلمي ولا إلى العمر، ولا شك ان الخطبة تمت بعد موافقتك وموافقتها، وما يحصل يشير إلى التردد وعدم الارتياح في العلاقة بينكما، ولذا إذا كان الأمر كذلك، فامساك بمعروف او تسريح باحسان، والله سبحانه وتعالى يعوض كل منكما عن الآخر بخير منه يتحقق معه الحياة الزوجية المبنية على المحبة والسكينة والرحمة والثقة المتبادلة والله تعالى اعلم.
 

 
 (586)  (588) (896)  
  590 589 588 587 586 585 584 583 582 581 580  مزيد