الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق


{ يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَآءً وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً }

175: 1: 1- حدثنا أبو حذيفة ثنا سفين عن رجل عن مجاهد في قوله { يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ } قال، آدم { وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا } قال،، حواء خلقت من ضلعه. [الآية 1].

176: 2: 49- سفين عن بن أبي نجيح عن مجاهد في قول الله تعالى { ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ } أسئلك بالله وبالرحم. [الآية 1].

177: 3: 50- سفين عن منصور عن إبراهيم مثله.

178: 4: 51- سفين عن خصيف عن عكرمة { ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ } يقول، اتقوا الله، واتقوا الأرحام أن تقطعوها. [الآية 1].