الرئيسية - التفاسير


* تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق


{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ }

(16) - وَيُهَدِّدُ اللهُ تَعَالى الكَفَرَةَ المُعَانِدِينَ فَيَقُولُ لَهُمْ: كَيْفَ وَجَدْتُمْ عَذابيَ لِمَنْ كَفَرَ بي، وَكَذَّبَ رُسُلي، وَلَمْ يَتَّعِظْ بِمَا جَاءَتْ بهِ نُذُري؟ وَكَيفَ انَتَصَرْتُ لِرُسُلي، وَأَهْلَكْتُ الكَافِرينَ المُعَانِدِينَ؟ لَقَدْ كَانَ أَخْذِي شَدِيداً وَعَذابِي أَلِيماً.

نُذُرِ - إِنْذَارِي.