قراءة الآية |
فتح صفحة القرآن |
الانتقال الى صفحة القرآن |
قل لاْبن هند ما أردت بمنطق | ساء الصديق وشيّد الأضغانا |
وذي ضغن كففت النفس عنه |
وإن الضغن بعد الضغن يفشو | عليك ويُخرج الداء الدفينا |
كأنّـه مُضْطَغِـنٌ صبِيّـا |
إذا اضطغنتُ سلاحي عند مَغْرِضها | ومِرفقٍ كرِئاس السيف إذ شَسَفَا |
وخير الكلام ما كان لَحْنَا |
وحدِيثٍ ألَذُّه هو مما | يَنْعَت النَّاعِتُون يُوزَن وزْنَا | |
منطِقٌ رائعٌ وتَلْحَنُ أحيا | ناً وخير الحديث ما كان لحنَا |
ولقد وَحَيْت لكم لكيما تفهموا | ولَحَنْتُ لحناً ليس بالمرتاب |
ولحنتِ لحناً فيه غشٌّ ورابني | صدودُك تُرْضين الوشاةَ الأعادِيَا |