الرئيسية - التفاسير


* تفسير كتاب نزهة القلوب/ أبى بكر السجستاني (ت 330هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى


{ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً }

{ يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي } أي يبالي بكم.

{ لِزَاماً } أي فيصلا، وهو من الأضداد؛ قال: لا زلت محتملا على صنيعة.

حتى الممات تكون منك لزاما.