الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00340 |
السؤال |
سيدي: تركت الصلاة عدة سنوات لم استدرك عددها اليوم تبت لله واستغفرته ورحت اصلي مع المواضبه عليها والرواتب. لكن مفتي بالقناة الجزايريه يشدد علي القضاء مهما كان الحال مع ترك النوافل. ترى بماذا اعمل؟ وجزاك الله خيرا. |
الجواب |
ان الصلاة ركن من اركان الاسلام وانت مسلمة وفي ذمتك دين لله تعالى بقضاء ما فاتك قدر استطاعتك ونشاطك على القضاء كقضاء فرض مع كل فرض وبهذه النية يغفر الله تعالى لك إن حان الأجل قبل اكمال القضاء والله تعالى اعلم. |
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00341 |
السؤال |
سيدي: نسيت الشفع والوتر المتعود اصليهما قبل ركعتي الفجر وهذا الغاية طلوع الشمس فهل اقضيهما في هذا الوقت؟ وشكرا لكم سيدي |
الجواب |
عليك القضاء وأشير أن وقت صلاة الوتر بعد صلاة العشاء والله تعالى اعلم. |
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00342 |
السؤال |
انا مسافرة خارج البلاد لمدة ما بين 3 اسابيع إلى شهر. هل يجوز الجمع والقصر بمدة السفر؟ |
الجواب |
لا يجوز لأنك تعتبري مقيمة بمجرد وصولك البلد الذي تقصدينه إذ المسافر من ينوي الإقامة أربعة أيام غير يومي السفر والوصول أي 20 صلاة يجوز لها أن تجمع وتقصر وإلا فلا والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00343 |
السؤال |
نسيت الشفع والوتر المتعود اصليهما قبل ركعتي الفجر وهذا الغاية طلوع الشمس فهل اقضيهما في هذا الوقت؟ وشكرا لكم |
الجواب |
صلاة الوتر تصلى بعد صلاة العشاء وقبل صلاة الفجر أي قبل دخول وقت الفجر فمن فاتته فيسن له القضاء في وقت غير مكروه كوقت شروق الشمس والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00344 |
السؤال |
السلام عليكم يا شيخنا الفاضل، أعلم أن الصلاة فريضة وأنها عمود الدين، حاولت كثيرا ولم استطع الالتزام، والآن عادت نفسي على الالتزام بها وبدأت بحمد الله، فماذا يجب أن أفعل؟ |
الجواب |
الحمد لله أنك على علم أن الصلاة فريضة من الله تعالى القائل في كتابه العزيز: {إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} [سورة النساء: 103] وأنك لم تتركها عمدًا ولكنك كما ورد في سؤالك لم تستطع الالتزام، ولذا فما فاتك دين في ذمتك فاقضه حسب استطاعتك مجزءاً على مل تيسر لك من وقت كل يوم، وعليك أن تستغفر الله عز وجل وتتوب إليه على ما فات منك وتدعوه العون على الالتزام والطاعة والله تعالى أعلم. |
|
|
|