الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة رقم الفتوى 0095
السؤال
هل يجوز قراءة القران من دون وضوء؟؟
الجواب
يجوز دون مس المصحف والله تعالى اعلم.
الموضوع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة رقم الفتوى 0096
السؤال
استخدام كلمة القواعد في القران بدل من العجائز او كلمه اخرى
الجواب
القواعد جمع قاعد بغير تاء لأنه مختص بالنساء كحائض وطامث، وفي المعجم الوسيط: المرأة عن الحيض والولد: انقطع عنها ذلك. وفي مختار الصحاح: والقاعد من من النساء التي قعدت عن الولد والحيض والجمع (القواعد) وفي القاموس: القاعد عن الولد، وعن الحيض وعن الزوج، فالقواعد من النساء هن العجائز اللاتي أيسن، ولم يبق لهن مطمع في الأزواج، فالمرأة الكبيرة يقال لها عجوز والجمع (عجائز) و (عُجُز)، فالقواعد مختص بالنساء كما ذكرت واعم من العجائز، اذ هن عجائز انقطعت رغبتهن في الرجال قال تعالى {وَٱلْقَوَاعِدُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ ٱلَّلاَتِي لاَ يَرْجُونَ نِكَاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عِلِيمٌ} [النور: 60] والله تعالى اعلم.
الموضوع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة رقم الفتوى 0097
السؤال
ماهي أبرز الأحاديث المذكورة في موضوع لا تكليف إلا بقدر المستطاع
الجواب
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: )إذا أمرتكم بأمر فائتوا منه ما استطعتم، وما نهيتكم عنه فانتهوه) [متفق عليه]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا، وقاربوا، وابشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة، وشيء من الدلجة) [رواه البخاري والنسائي] وعن أنس رضي الله عنه قال: (جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسألون عن عبادته، فلما أخبروا كأنهم تقالوها قالوا: اين نحن من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يسألون عن عبادته، فلما اخبروا كأنهم تقالوها وما تأخر، فال أحدهم: أما أنا فأصل الليل أبدا، وقال الآخر: وأنا أصوم الدهر، ولا أفطر، وقال الآخر: وأنا أعتزل النساء ولا أتزوج أبداً، فجاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: أنتم الذين قلتم كذا وكذا، أما والله إني لأخشاكم لله ولكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني) [رواه البخاري ومسلم والنسائي]. والله تعالى أعلم.
الموضوع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة رقم الفتوى 0098
السؤال
لماذا قدم النفع على الضرر والعكس فى بعض ايات القرآن مثل اية 188 من سورة الاعراف واية 49 من سورة يونس
الجواب
إن الله تعالى هو النافع الضار أمر رسوله صلى الله عليه وآله وسلم في الآيتين المشار إليهما في السؤال أن يفوض الأمور إليه سبحانه، وأن يبالغ في الاستسلام، ويتجرد من المشاركة في قدرة الله وغيبه، فهو عبد الله ورسوله للناس جميعا، وقد أخبرهم صلى الله عليه وآله وسلم بمجيء الساعة بأنها كائنة، كما أخبرهم بأن الله سبحانه لم يطلعه على وقتها، فذلك مما استأثر به سبحانه؛
وأشير أن واو العطف تفيد اشتراك المتعاطفين في اللفظ والمعنى فلا يضير تقديم اسم أو تأخير اسم والنافع الضار واحد وهو الله سبحانه وتعالى كما أن العطف لا يستلزم الوفاق بين المتعاطفين إلا في الإعراب فقط ولقد سئل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن أحكام في الحج وردت في كتاب الله تعالى فقد أخرج الحاكم عن ابن عباس رضي الله عنهما وصححه أن رجلاً أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: ابدأ بالمروة قبل الصفا أو بالصفا؟ وأصلي قبل أن أطوف، أو أطوف قبل؟ وأحلق قبل أن أذبح أو أذبح قبل؟ فقال خذه من كتاب الله فإنه أجدر أن يحفظ قال تعالى {إِنَّ ٱلصَّفَا وَٱلْمَرْوَةَ} [البقرة: 158] فالصفا قبل، وقال {وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّآئِفِينَ} [الحج: 26] فالطواف قبل، وقال {وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ ٱلْهَدْيُ مَحِلَّهُ} [البقرة: 196] فالذبح قبل، وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ابدؤوا بما بدأ الله به [رواه الدارقطني]. والله تعالى أعلم.
الموضوع القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة رقم الفتوى 0099
السؤال
عندما ابدا في تلاوه سوره يس انام حتي لو کنت واقفا
الجواب
يجب عليك النوم حتى لا تفضي القراءة إلى الاخلال بالواجب فعن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (إذا قام احدكم من الليل، فاستعجم القرآن على لسانه فلم يدر ما يقول فليضطجع) [رواه مسلم وابو داود والترمذي وابن ماجه] أما إذا كان القصد من السؤال النوم عند قراءة سورة يس فأمر يعود إلى السائل في علاقته مع كتاب الله تعالى، وسورة يس خاصة والله تعالى اعلم.
 

 
 (19)  (21) (896)  
  30 29 28 27 26 25 24 23 22 21 20  مزيد