الموضوع |
الأحوال الشخصية_زواج |
رقم الفتوى |
0317 |
السؤال |
انا ام وابنتي أتانا عرسان اثنين اخوان، فهل يصلح هذا الزواج وكيف يتم التعامل معه؟ |
الجواب |
إذا كانت الأم خالية من الموانع الشرعية كعدة وفاة او طلاق فالزواج جائز لكل من الأم وابنتها للأخوين الخاطبين والخاطب الذي يخطب البنت يحرم عليه امها على التأبيد بعد عقد الزواج والله تعالى اعلم. |
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_زواج |
رقم الفتوى |
0318 |
السؤال |
ما حكم التصادق على وثيقة الزواج بأثر رجعي ؟ |
الجواب |
جائز لأنه اقرار من الطرفين على عقد الزواج بينهما بعد استيضاح المحكمة عن الفاظ العقد وزمانه وشهوده وصفاتهم والله تعالى اعلم. |
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_زواج |
رقم الفتوى |
0319 |
السؤال |
ما حكم زواج الرجل بابنة أخت زوجته المتوفاة ؟ |
الجواب |
جائز طالما أن الزوجة متوفاة إذ التحريم كان مؤقتا بقيام الزوجية والله تعالى اعلم. |
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_زواج |
رقم الفتوى |
0320 |
السؤال |
هل الزواج المحدد المدة حرام شرعا؟ |
الجواب |
الزواج المحدد المدة زواج فاسد فاذا لم يقع به دخول لا يفيد حكما اصلا ولا يترتب عليه اي اثر وتجب فيه الفرقة وفسخ القاضي له يعني التفريق الاجباري بين الطرفين.
اما اذا حصل دخول بالعقد الفاسد فيترتب على ذلك اثار العقد الصحيح من وجوب المهر والعدة وثبوت النسب وحرمة المصاهرة بسبب الدخول وقد جاء في قانون الأحوال الشخصية الاردني رقم (36)لسنة 2010في المادة (31)منه ما نصه (الحالات التالية بكون عقد الزواج فاسدًا: وجاء النص في الفقرة (و) منه زواج المتعة والزواج المؤقت والله تعالى اعلم.
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_زواج |
رقم الفتوى |
0321 |
السؤال |
هل يجوز للمرأة تقبيل زوجها المتوفي؟ |
الجواب |
بداية يجوز تقبيل الميت فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قبّلَ عثمان بن مظعون وهو ميت وهو يبكي او عيناه تذرفان (رواه الترمذي) أوعَّ عائشَةَ رَضيَ اللهُ عنها زَوْجَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ أخْبَرَتْهُ، قالَتْ: أقْبَلَ أبو بَكْرٍ رَضيَ اللهُ عنه علَى فَرَسِهِ مِن مَسْكَنِهِ بالسُّنْحِ حتَّى نَزَلَ، فَدَخَلَ المَسْجِدَ، فَلَمْ يُكَلِّمِ النَّاسَ حتَّى دَخَلَ علَى عَائِشَةَ رَضيَ اللهُ عنها، فَتَيَمَّمَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو مُسَجًّى ببُرْدِ حِبَرَةٍ، فَكَشَفَ عن وجْهِهِ، ثُمَّ أكَبَّ عليه، فَقَبَّلَهُ، ثُمَّ بَكَى، فقالَ: بأَبِي أنْتَ يا نَبيَّ اللَّهِ، لا يَجْمَعُ اللَّهُ علَيْكَ مَوْتَتَيْنِ، أمَّا المَوْتَةُ الَّتي كُتِبَتْ عَلَيْكَ فقَدْ مُتَّهَا. (رواه البخاري) وبالنسبة للزوجة فيجوز لها ان تقبل زوجها لما سبق ولأنه يجوز لها ان تغسله فعن عائشة رضي الله عنها انها كانت تقول: لو استَقبلتُ من أمري ما استدبرتُ، ما غسله – النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلا نساؤه (رواه ابو داود) وقد اوصى ابو بكر رضي الله عنه ان تغسله زوجه اسماء بنت عميس رضي الله عنها كما اوصى جابر بن زيد رضي الله عنه ان تغسله امرأته ايضا ولا خلاف على ذلك بين العلماء والله تعالى اعلم. |
|
|
|