الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج_علاقة الزوجة بزوجها رقم الفتوى 0031
السؤال
ما حكم مداعبة المرأة لأعضائها لإثارة زوجها، وكذلك العكس أرجو الرد بأسرع وقت،
الجواب
تكون المداعبة والملاعبة من الزوج لزوجته وملاطفتها بالكلمات الرقيقة تمهيداً للعلاقة الجنسية وهي أمر تعبدي، فيكره مداعبة المرأة لأعضائها وانما يستحب مداعبة الزوج لها، وكذلك الزوجة والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج_علاقة الزوجة بزوجها رقم الفتوى 0032
السؤال
ما هو حكم الصبر على المرأة
الجواب
يستحب الصبر على اذى المرأة والسعي في اصلاحها، يحرص على الوفاء بحقها، ويتغافل عن زللها ويداري بعقله هواها لينعما بطاعة الله تعالى قال تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ قُوۤاْ أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَّ يَعْصُونَ ٱللَّهَ مَآ أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6] وقال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِٱلصَّلاَةِ وَٱصْطَبِرْ عَلَيْهَا لاَ نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَٱلْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ} [طه: 132] وعن أبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (لا يفرك مؤمن مؤمنة ان كره منها خلقا رضي منها آخرا، وقال: غيره) رواه مسلم، ولنا في سيرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الأسوة الحسنة في الصبر على ازواجه، وفي سيرة كثير من الصالحين ففي الصبر أجر عظيم قال تعالى {إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10] وفي الصبر خير عظيم ايضا في الدنيا والآخرة، بدوام المودة والرحمة في الأسرة، وحسن العشرة وحسن الرعاية والولاية قال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِي عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} [البقرة: 228] وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:

(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الامام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في اهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده، ومسؤول عن رعيته، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) متفق عليه، وذكر الغزالي في الاحياء (ان قوما دخلوا على يونس النبي عليه السلام، فأضافهم، فكان يدخل ويخرج إلى منزله فتؤذيه امرأته، وتستطيل عليه وهو ساكت، فتعجبوا من ذلك، فقال: لا تعجبوا، فإني سألت الله تعالى، وقلت: ما انت معاقب لي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا، فقال: ان عقوبتك بنت فلان، فتزوج بها، فتزوجت بها، وانا صابر على ما ترون منها). والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج_علاقة الزوجة بزوجها رقم الفتوى 0033
السؤال
ما هو جزاء الصبر على طباع الزوجة
الجواب
يستحب الصبر على اذى المرأة والسعي في اصلاحها، يحرص على الوفاء بحقها، ويتغافل عن زللها ويداري بعقله هواها لينعما بطاعة الله تعالى قال تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ قُوۤاْ أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَّ يَعْصُونَ ٱللَّهَ مَآ أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6] وقال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِٱلصَّلاَةِ وَٱصْطَبِرْ عَلَيْهَا لاَ نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَٱلْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ} [طه: 132] وعن أبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (لا يفرك مؤمن مؤمنة ان كره منها خلقا رضي منها آخرا، وقال: غيره) رواه مسلم، ولنا في سيرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الأسوة الحسنة في الصبر على ازواجه، وفي سيرة كثير من الصالحين ففي الصبر أجر عظيم قال تعالى {إِنَّمَا يُوَفَّى ٱلصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر: 10] وفي الصبر خير عظيم ايضا في الدنيا والآخرة، بدوام المودة والرحمة في الأسرة، وحسن العشرة وحسن الرعاية والولاية قال تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِي عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} [البقرة: 228] وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:

(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الامام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في اهله ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده، ومسؤول عن رعيته، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) متفق عليه، وذكر الغزالي في الاحياء (ان قوما دخلوا على يونس النبي عليه السلام، فأضافهم، فكان يدخل ويخرج إلى منزله فتؤذيه امرأته، وتستطيل عليه وهو ساكت، فتعجبوا من ذلك، فقال: لا تعجبوا، فإني سألت الله تعالى، وقلت: ما انت معاقب لي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا، فقال: ان عقوبتك بنت فلان، فتزوج بها، فتزوجت بها، وانا صابر على ما ترون منها). والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج_علاقة الزوجة بزوجها رقم الفتوى 0034
السؤال
1) هل يجوز تقبيل الزوجة زوجها من الفم ؟

2) هل بجوز للزوجة مرافقة زوجها للاستحام ؟


3) اذا كانت الزوجة تستحي من الظهور امام الزوج في احد المواقف ؟ كيف يمكنها ان تعيش اللحظة مع الزوج؟

4)هل يجوز للزوج ان يعمل على اثارة الزوجة للاقبال على الممارسة؟
الجواب
1) اجيب عليه
2) نعم واجبت عليه
3) الحياء ممدوح ولا يمنع ذلك من العلاقة الزوجية فهي سنة الله تعالى في خلقه والله تعالى اعلم.
4) يجوز والله تعالى اعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_زواج_علاقة الزوجة بزوجها رقم الفتوى 0035
السؤال
سماحة الشيخ عندي سؤال ارجو منك الاجابة عنه
الحالة: قبل الزواج اتفقت مع زوجي تأجيل الانجاب و لكني بعد الزواج اجتاحتني مشاعر لا استطيع السيطره عليها برغبتي الشديده بالامومة و ناقشت زوجي في هذه المسأله مرات عديده و في كل مره يقنعني بتغيير فكرتي من باب طريقة العيش بدون اولاد وانا بسكت حتى اتجنب الجدال العقيم مع ان زوجي رجل صالح يخاف الله. وبكل صلاة ادعو ربي ان احمل وما برجع افتح الموضوع معاه غير بعد اشهر وانا اليوم لي سنة متزوجة وما زال موضوع الاطفال اكثر ما اتمناه وشغلي الشاغل ماهو الحكم الشرعي لهذه الحاله؟ وماذا علي ان افعل؟ جازاك الله كل خير
الجواب
لك حق في الانجاب وهو هدف من اهداف الزواج، ولا يجوز للزوج أن يستأثر برأيه قال تعالى {وَلَهُنَّ مِثْلُ ٱلَّذِي عَلَيْهِنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} [البقرة: 228] ولذا فيمكنك أن تطلبي من زوجك سؤال أهل الاختصاص للالتزام بالشرع خاصة وانه يخاف الله تعالى كما ورد في السؤال والله تعالى اعلم.
 

 
 (689)  (691) (909)  
  700 699 698 697 696 695 694 693 692 691 690  مزيد