الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع الذبائح رقم الفتوى 0016
السؤال
هل صحيح انه لا يوجد اي حديث صحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم بقول ان للذكر مثل حظ الانثيين في ذبح العقيقة.
الجواب
ليس صحيحا انه لا يوجد حديث ينص على ان عقيقة الانثى شاة والذكر شاتان فعن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امرهم ان يُعق عن الغلام شاتان متكافئتان وعن الجارية شاة (رواه الترمذي وصححه واخرج احمد والأربعة عن ام كرز الكعبية نحوه) والله تعالى اعلم.
الموضوع الذبائح رقم الفتوى 0017
السؤال
هل يجوز لي أن أعق عن والدي المتوفى؟
الجواب
العقيقة عند الجمهور سنة على الأب ولا تجب وقال الشافعية العقيقة سنة على من تلزمه نفقة الولود وعليه فاذا كان والد السائل قد عق عنه جد السائل لأبيه فلا حاجة للعقيقة من الابن أصلا ولكن إن ذبح الابن عن أبيه فتكون صدقة والله تعالى أعلم.
الموضوع الذبائح رقم الفتوى 0018
السؤال
هل تجزئ أضحية العيد عن العقيقة؟ أو هل يمكن الجمع بين نية الأضحية والعقيقة معا؟
الجواب
لا تجزئ وبالتالي فلا يجوز الجمع بين نية الأضحية والعقيقة معًا والله تعالى اعلم.
الموضوع الذبائح رقم الفتوى 0019
السؤال
عندما كنت أضحي في العيد رأيت العديد من الاشخاص يقومون بالتضحية بخروف عمره 6 شهور وحجمه صغير، لا ادري هل يجوز ذلك أم لا، وكان صاحب الخراف يبيعه ب 80 دينار فتفاجأت بذلك أيضا.
الجواب
يجزئ ذلك عند الحنفية والحنابلة حيث فسروا الجذعة من الفئات ما أتم ستة أشهر ففي الحديث عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لا تذبحوا إلا مسنة إلا أن يعسر عليكم فتذبحوا جذعة من الضأن (رواه مسلم).
الموضوع الحدود رقم الفتوى 0001
السؤال
ما شروط القاذف؟
ما شروط المقذوف؟
الجواب
فإن القذف شرعاً الرمي بوطء يوجب الحد على المقذوف.
أما بخصوص القاذف فيشترط أن يكون من أهل التكليف فالشروط هي العقل والبلوغ والإختيار والعلم بالتحريم حقيقة أو حكما وهي من قواعد الشريعة ولا تخالف اشتراط عجز القاذف عن الإتيان بأربعة شهداء كما جاء في (نص الآيه/ 4/ من سورة النور).
وأما شروط المقذوف فهي الإسلام والعقل والبلوغ والحرية والعفة عن الزنى قال تعالى {وَٱلَّذِينَ يَرْمُونَ ٱلْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُواْ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلاَ تَقْبَلُواْ لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْفَاسِقُونَ} [النور: 4]، وقال تعالى {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَرْمُونَ ٱلْمُحْصَنَاتِ ٱلْغَافِلاَتِ ٱلْمُؤْمِناتِ لُعِنُواْ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ ٱللَّهُ دِينَهُمُ ٱلْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلْحَقُّ ٱلْمُبِينُ} [النور: 2325].
 

 
 (680)  (682) (909)  
  690 689 688 687 686 685 684 683 682 681 680  مزيد